+ -

 نشر نشطون على شبكات التواصل الاجتماعي صورة للبروفيسور الياس زرهوني  وإلى جانبه الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش، كمثال لأحد ضحايا المادة 51 من الدستور الجزائري المعدّل حديثا، والمتعلقة بعدم إمكانية ممارسة مهام ومناصب سامية في الدولة الجزائرية لمزدوجي الجنسية. وجاء في أحد المناشير، أن هذا  العبقري الجزائري الذي درس وتربى في المدرسة والجامعة الجزائرية ومتزوج من امرأة جزائرية، والذي سبق له وأن تبوّأ وترأّس أكبر الهيئات الصحية في الولايات المتحدة  الأمريكية، لا يمكنه الحلم بأي منصب كبير في  بلده الأصلي  بحكم  المادة 51 من الدستور.  

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات