+ -

لا يمكن الاعتقاد أن أجواء استقبال وزير الطاقة الأسبق، شكيب خليل، بوهران، تؤشر على أن الرجل بصدد العودة إلى بيته فحسب، بعد إخلاء مسؤوليته في قضايا الفساد التي عرفتها سوناطراك، وشكيب الذي عاد في ثوب “الفاتح”، استقبل كوزير أو أكثر، دون حيازته على الصفة، وقد دخل الجزائر والبلاد تحيي عيد نصرها 19 مارس، فعاد الوزير “منتصرا” على من تردد أنهم لفقوا له تهما باطلة، كبطلان مذكرات التوقيف الدولية التي صدرت بشأنه، بينما التساؤلات مطروحة بخصوص المنصب الذي سيتبوأه الرجل في الجهاز التنفيذي، بعد أن أوحت أجواء استقباله أن البساط الأحمر إلى قصر الدكتور سعدان قد افترش، بينما المعلومات المتوفرة تقول إن إقامة خليل بوهران لن تطول وأنه سيتنقل إلى العاصمة من أجل لقاءات برئاسة الجمهورية.

غادر ثم عاد إلى الجزائر بمباركتها

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: