تُواصل مسابقة التوظيف التي فتحتها وزارة التربية الوطنية إحداث الفتنة في أرض الواقع، حيث حكمت هذه الأخيرة على مئات المترشحين من حاملي ليسانس النظام الكلاسيكي في اللغات الإسبانية والألمانية وحتى الإيطالية، بالإقصاء من الترشح بسبب عدم وجود هذه المواد في الطور المتوسط، بينما سُدّت أمامهم الأبواب في الطور الثانوي بفعل تعليمة الوزارة التي أمرت مديرياتها، مؤخرا، بإعطاء الأولوية لحاملي شهادات الماستر.وجّهت، أمس، النقابة الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي والتقني “سنابست”، على لسان السيد أوس محمد، عضو مكتبها الوطني المكلف بالمنازعات، انتقادات شديدة اللهجة إلى مصالح بن غبريت التي حرمت جانبا كبي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال