حلــــــــــــــــــب تحتـــــــــــــــــــــــرق

+ -

وسط صمت دولي، وتحركات لا تتجاوز الإدانات.. عاشت مدينة حلب أيام من الجحيم، بشكل افقد الكثير من السوريين ثقتهم بما يمكن أن تؤول إليه الجهود الدبلوماسية البعيدة كل البعد عن القتال الضاري في مدينة سوريا الثانية وقلبها التجاري المتوقف عن النبض، خاصة بعد مناشدة المبعوث الأممي ستيفان دي مستورا الولايات المتحدة وروسيا للتدخل "بأعلى مستوى" لإنقاذ المفاوضات المتعثرة بشدة في جنيف، مشيراً لإحصاءات مذعرة ترصد قتيلاً سورياً كل 25 دقيقة وجريحاً كل 13 دقيقة، وفق "بي بي سي".

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات