+ -

يبدو أن الوزير السفير والمدير حمراوي حبيب شوقي صار مختصا في إغضاب أصحاب القرار وفي إثارة سخطهم، رغم المجهودات الخرافية التي يبذلها في سبيل التودد إليهم والتقرب منهم وعرض خدماته، حتى القذرة منها، عليهم، ما حوّله إلى موضوع للسخرية، فمنذ “طرده” من إدارة إحدى القنوات الخاصة، لا يفوّت حمراوي فرصة لعب دور النجم، كما حدث أخيرا في مهرجان الفيلم العربي بوهران، بدعوة أو بدونها، رغم علمه أن شقيق الرئيس نفسه لم يعد يطيق اسمه.. فهل هي محاولة يائسة للعب في الوقت بدل الضائع.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات