+ -

“مرحبا بك.. جوزوا، صح عيدكم”، “أهلا وسهلا بجريدة “الخبر” في غزة”، ما أن وطأت قدماي المكان الذي التقينا فيه حتى استقبلوني بهذه التحية الجزائرية، بينما سمعت في جانب آخر أصوات الفرحة التي ملأت الأرجاء بين أبناء الجالية الجزائرية في غزة بقدوم ضيفهم، وكأنني جزائري يتوقون إلى معرفة أخبار وطنهم عبره والسؤال عنه، وباتوا هم كأهل غزة أو أكثر عزة، يعيشون الأفراح والأحزان، ويحيون المناسبات، ويستعدون لاستقبال العيد الجديد.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: