"كنت ضحية مؤامرة من منصوري وبعض الكوادر"

+ -

أشعر المدرب ميلوفان راييفاتس، روراوة بأنه راح ضحية خيانة داخل المنتخب، وبأن مساعده يزيد منصوري هو الذي حرّض اللاّعبين على الإنتفاض ضدّه بحجة التعثّر المسجّل أمام منتخب الكامرون، مضيفا له بأن منصوري أراد خدمة بعض "كوادر" المنتخب الذين تم إبقائهم في كرسي الإحتياط أمام الكامرون، في إشارة واضحة للاّعب سفيان فغّولي.

وخرج المدرّب ميلوفان راييفاتس محبطا من الإجتماع الذي جمعه برئيس الإتحادية عشية أمس، والذي رسام رحيله من العارضة الفنية، وبدا مصدوما بعدما انتهت مغامرته على رأس "الخضر" في ثلاثة أشهر دون أن يستفيد من "فرصة ثانية" أمام منتخب نيجيريا ودون أيضا أن يقف الجمهور الجزائري على ردّة فعله في المباريات خارج القواعد، كون راييفاتس كان مقتنعا بأن المنتخب الجزائري لم يخسر كامل حظوظه في التأهّل وبأنه قادر على البقاء في السباق والعودة بنتيجة إيجابية، رغم "المؤامرة" التي تعرّض لها من طرف يزيد منصوري ومجموعة من اللاّعبين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: