+ -

اختلطت الأمور على كل من تابع فعاليات قيام الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بتدشين أوبرا الجزائر، التي سبقتها زيارة الوزير الأول عبد المالك سلال إليها منذ شهرين. الكثير اعتبر أن سلال أول من دشن المبنى رسميا، رغم أن الأمر لم يكن سوى زيارة “عادية” رافقها تكريم لفرقة الأوركسترا الوطنية، فقد كاد سلال يدشن الأوبرا رسميا لولا “تفطن” الرئاسة التي أمرت بإلغاء برتوكول قص الشريط أو إزاحة العلم من على لوحة التدشين، وربط الزيارة فقط بتكريم فرقة الأوركسترا، ليفسح الطريق أمام الرئاسة التي كانت ترتب في سرية، قيام الرئيس بالتدشين الرسمي للأوبرا مع إطلاق اسم بوعلام بسايح عليها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات