+ -

يقوم محافظ الأفالان لولاية المدية بمراسلة أمناء القسمات وإجبارهم على تحرير بيانات للتبرؤ من مناضلين معارضين يطالبون برأسه هذه الأيام، ويتواصلون مع الأمين العام جمال ولد عباس، ويحملون له بيانات وتوقيعات. والغريب أن هذا المحافظ يطلب من أمناء القسمات أن يقولوا إن هؤلاء المعارضين ليسوا مناضلين في الحزب العتيد، في حين أن الصغير والكبير يعلم أنهم من المناضلين الغيورين على الأفالان في هذه الولاية التي تعرف بأنها قلعة من قلاع الحزب العتيد.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات