+ -

 لا يزال وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الطاهر حجار، يتبرأ من صراع الأساتذة لقيادة المجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي “الكناس” بين الجناحين المتصارعين، التابع لعبد المالك رحماني من جهة، والثاني التابع لعبد الحفيظ ميلاط، إذ ترفض الوزارة رفضا قاطعا الخوض في ما أسمته شؤون داخلية للتنظيم، خاصة وأن كل طرف يدعي أنه صاحب الحق وأن القانون إلى جانبه، ولقد فشلت مساعي الطرفين، الأسبوع المنصرم، في محاولة استمالة حجار إلى صفه.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات