+ -

شيء جميل أن نسمع بأن أحمد أويحيى يحارب الأحمدية في وزارة الدين، ولكن الأجمل منه لو أن أحمد أويحيى أعلن أنه يحارب الأحمدية في الأرندي أيضا... المناضلون في الأرندي يقولون: إن أويحيى يطرب لسماع مدح الأحمدية السياسية التي يمارسها في الأرندي وعلى نطاق واسع... فمن لم يكن أحمديا يتعرض إلى الإقصاء!

والأطرف من هذا أن أويحيى حزين لخسارة الفريق الوطني... وهو الذي شجع على إبعاد اللاعب رقم 12، الراقي بلحمر، حين لم يساعده باسم السلطة في الحصول على فيزا ولقاح لحضور لقاء "فرانس فيل"، والقيام برقية الفريق الوطني وسحر الأشقاء التوانسة بـ"الڤريڤري"!

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات