+ -

أعرب أعضاء من الحزب العتيد بولاية عين الدفلى عن استيائهم مما أسموه التجاوزات والممارسات اللامسؤولة من قبل قيادة المحافظة، حيث كشفوا أن هناك من الأعضاء من كانوا ضد رئيس الجمهورية في رئاسيات 2004، ووقتها قاموا بكل شيء من شأنه أن يخدم مصالح مرشح آخر، ويأتون اليوم ليقدموا ترشحهم في قائمة الأفالان. فهل يتدخل الأمين العام للحزب؟ مع العلم أن من ترشح في قائمة الولاية للتشريعيات القادمة هو من ”الأعضاء” القدامى للحزب في الولاية ومنع الشباب من الترشح.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات