+ -

اندلع العراك بين أعضاء المجلس الشوري الولائي لحركة النهضة، خلال اجتماع له، الجمعة الماضي، لاختيار من سيتقلد رئاسة قائمة الجزائر العاصمة باسم الاتحاد من أجل النهضة والعدالة والبناء، بعد تأكد الرافضين لأحدهم وهو قيادي سابق، من أن زوجة هذا الأخير عضو مؤثر في لجنة الترشيحات التي اعتمدت صيغة التزكية بدل الاقتراع السري، لينتهي الاجتماع بفوضى عكست مستوى “الديمقراطية” عند حاملي لواء الإسلام السياسي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات