+ -

يتنقل المئات من ضحايا سوء الخدمة والتعطلات المستمرة للهاتف الثابت، أسبوعيا، إلى المصلحة التجارية أو المديرية التقنية لاتصالات الجزائر في بلدية باب الوادي بالعاصمة بحثا عن حلول، غير أنهم لا يجدون إلا وعودا لا يتم الوفاء بها، أو تهربا من المسؤولية، في صورة تعكس تدهور خدمات المؤسسة التي تحتكر خدمات الهاتف، وعجزا في ضمان حقوق زبائنها، خصوصا في غياب المنافسة والمحاسبة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات