+ -

لم تفك شيفرة قضية وزير الطاقة سابقا، شكيب خليل، الذي صال وجال مدافعا عن نفسه ضد التهمة التي توبع بها في ملف سوناطراك، إن كان جلادا أم ضحية؟ بالرغم من مرور 15 شهرا من عودته إلى الجزائر، قضى وقته خلالها في مساعي تلميع صورته التي قال إن جهاز المخابرات السابق لطخها، وهي مساعي حاكت أيضا رغبات جامحة في طرق باب الحكومة أو أكثر منها إن تسنى له ذلك.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات