+ -

 يسود قلق بالغ لدى أساتذة قسم العلوم السياسية بجامعة باتنة 1، بسبب توجه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لإغلاق قسمهم، على غرار بعض أقسام هذا التخصص في جامعات الولايات المجاورة، رغم ما يمتلكه القسم من مؤهلات تجعل منه قطبا جهويا في التخصص، باعتباره أقدم قسم بعد العاصمة، ويعود تأسيسه إلى سنة 1991 وتخرج منه الآلاف من الطلبة، ويحوي بين أساتذته اليوم من خيرة المتخصصين في هذا المجال بما يزيد عن 30 بروفيسورا وأستاذا محاضرا، ويتساءل الأساتذة في رسالة إلى المعنيين عن المعايير المعتمدة في صياغة خريطة التوجيه للطلبة الجدد، التي تعطي الأفضلية لقسم آخر مجاور حديث العهد ويحتوي على أربعة دكاترة فقط!

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات