38serv

+ -

شهد الاجتماع التحضيري لوزراء الخارجية العربية خلافا وتحفظات بخصوص الضربة العسكرية للحوثيين باليمن، كيف ترون ذلك؟

التحرك العسكري تم، وبالتالي ليس هناك أية إشكالية، كان هناك تحفظان، أحدهما من العراق وآخر من لبنان، وهذه التحفظات ليست في الصميم، وإنما في إطار العمل، وبالتالي مشروع القرار الذي يدعم ما تم في اليمن من تحرك عسكري من قبل تحالف لدعم الشرعية في اليمن، وما شهده الاجتماع هي بعض الملاحظات التي أدخلت في إعادة صياغة مشروع القرار لكي تؤخذ بعين الاعتبار، وفي حال تم إعادة صياغة مشروع القرار بطريقة مناسبة، فهذا معناه أننا سنتجنب أي ملاحظة قد تأتي من أي دولة، وبالتالي قد يمر مشروع القرار بالإجماع.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات