+ -

تشهد مصلحة تسديد فواتير الكهرباء بمؤسسة سونلغاز الشلف وسط، عراكا يوميا بين الزبائن والقابض الذي يلزم الزبائن بإحضار “الصرف” أو التخلي عنه، بحجة أنه ليس من مهامه توفيره، واعتبر الزبائن ما يقوم به القابض ابتزازا لهم، إذ يعتذر الأخير عن وجود “الصرف”، ما يضطر الكثير من الزبائن لمغادرة وكالة سونلغاز، تاركين مبالغ مالية معتبرة، بينما تتغير لهجته مع الذين يرفضون الانصياع لرغباته في الاحتفاظ بما تبقى من أموالهم، حيث يتعامل بغلظة ويتلفظ أحيانا بكلام غير لائق، ما أثار الكثير من النزاعات والمشادات بين الزبائن وهذا القابض الذي أعطى صورة سوداء عن مؤسسة سونلغاز بفعل هذه الممارسات التي تناقض شعار المؤسسة.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات