أزمة حليب.. من الندرة إلى انقطاع التموين

38serv

+ -

صار المواطنون في العديد من المناطق يقطعون الكيلومترات، ويتنقلون إلى الأحياء والبلديات المجاورة، ثم يشكلون الطوابير الطويلة من أجل اقتناء كيس حليب.

انتقلت أزمة الحليب خلال الأسابيع الأخيرة من مشكل ندرة، وارتفاع الطلب مقارنة بالعرض إلى انقطاع تموين الموزعين لمحلات كانت تؤمّن هذه المادة لسكان الحي، على غرار الحال في بلدية الأبيار الذي ذكر فيها صاحب محل بشارع محمد بوڤرة أن الندرة جعلته إلى وقت قريب يبيع كيسين فقط لكل مواطن، لضمان العدل بين الجميع، الأمر الذي تسبب، حسبه، في انزعاج واسع للسكان، غير أن الموزع انقطع عن تموينه منذ أسابيع، وصار زبائنه يتنقلون إلى أحياء أخرى للحصول على الحليب.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات