+ -

غريب أمر الولاة الذين يشرفون على تسيير شؤون ولاية باتنة ”الكبيرة”، فكل وال يعين على رأسها إلا ويسارع إلى تجنيد كل المصالح لتنظيف الشوارع والأحياء، ويتسابق مع غيره لتنظيف المدينة، وإعطاء أوامر لرؤساء الدوائر والبلديات للاستمرار في هذه العملية، مع إهمال عمليات فك انسداد البالوعات ومشاكل النقل اليومية التي تصادف المواطنين كل صباح ومساء، والمؤسسات الاستشفائية ومختلف الإدارات التي تقدم خدمة عمومية متدنية للمواطن الباتني. ويتساءل الناس هنا ”ما قصة ولاة النظافة الذين يعينون بباتنة؟”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات