+ -

من بين المطالب الغريبة التي تقدّم بها الطلبة الذين قاموا بغلق جامعة البليدة 2 وتسبّبوا في شلّ حركة الطريق السيار شرق – غرب، هو تمكين مجموعة من الطلبة الذين تم تقديم تقارير سلبية حول مذكّراتهم للماستر متعلقة بالسرقة العلمية من المناقشة، وهو ما يمثل تحديا فاضحا للقوانين المتعارف عليها في جميع المؤسسات العلمية، فهل تتحرك مصالح وزير التعليم العالي ضد بعض المنظمات الطلابية وتجاوزها الحدود الأخلاقية في ممارسة ما تسميه ”الدفاع عن حق الطالب”، أم أن شراء السلم الاجتماعي يمر عبر تهديم أخلاقيات البحث العلمي؟ الإجابة عند وزير التعليم العالي والبحث العلمي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات