+ -

منذ قدوم الوافد الجديد على رأس الهيئة التنفيذية لولاية ميلة من ولاية سطيف، فتحت أبواب الولاية رقم 43 على مصراعيها لإطارات الولاية رقم 19 لتسيير ميلة، إذ دشنت مديرة التربية الدخول إلى ميلاف، ثم جاء دور مدير الشباب والرياضة الجديد الذي تشير مصادر إلى أنه سيعوض المدير الحالي الذي يكون قد حزم أمتعته نحو وجهة أخرى، وسيكون المدير الجديد من ولاية سطيف كان يشغل منصب مدير ديوان المركب المتعدد الرياضات بذات الولاية. وقد تأتي الأيام والشهور القادمة بأسماء أخرى من ذات الولاية. فهل ستغزو سطيف ولاية ميلة؟ وهل هي الصدفة؟ أم أن الوالي الذي كان يشغل أمين عام سابقا بولاية سطيف يقف وراء هذه التعيينات من أجل إحاطة نفسه بإطارات يعرفها ويثق بها؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات