"حادثة المعهد الفرنسي" تختزل انسدادا في الأفق

+ -

احتج التجمع الوطني الديمقراطي على "محاولة البعض تشويه صورة الجزائر"، إثر نشر، على نطاق واسع،مشاهد الآلاف من طلبة الجامعة في طوابير أمام المعهد الثقافي الفرنسيأول أمس، للتسجيل في "امتحان الكفاءة في اللغة الفرنسية". واتجهت كل التعاليق والقراءات نحو اعتبار الظاهرة عاكسة لـ"رغبة شعبية في هجرة البلد".

وذكر الأرندي في صفحته الرسمية على "فيس بوك"، أمس، أن ما يسميه "محاولة التشويه" سببها أن "شباب الجزائر تدفق على المركز الثقافي الفرنسي"، مشيرا إلى أن الذين اتهمهم بـ"التشويه" "يزعمون أن القضية تتعلق بالتأشيرة". أما حقيقة ما جرى، حسب مفهوم حزب أحمد أويحيى، أن "الأمر ليس قضية حراڤة بل هو شباب جامعي باحث عن العلم". وساق الحديث، غير الثابت عن النبي الكريم، "اطلبوا العلم ولو في الصين".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات