ماكرون لـ "الخبر": أنا في الجزائر صديقا لكنني لست رهينة الماضي

+ -

وجه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الذي يزور الجزائر، اليوم، عددا من الرسائل التي تخص العلاقات الجزائرية الفرنسية، مؤكدا بشأن مسألة الذاكرة على أن الجانبين يتقاسمان ذاكرة مشتركة يتعين مراعاتها، لكنه شدد على أنه يبقى غير أسير للماضي ويتوق للتوجه إلى المستقبل مع بناء علاقة أساسها الندية والصراحة والمعاملة بالمثل والطموح. كما أكد، في حوار خص به يوميتي “الخبر” و”الوطن”، على محورية الدور الجزائري كشريك أساسي في المنطقة. ودعا ماكرون لتبني الجزائر مزيدا من الانفتاح وتذليل العقبات أمام الاستثمارات، مشددا على كون فرنسا تبقى أهم مستثمر خارج المحروقات في الجزائر. وأعاد الرئيس الفرنسي التذكير باستعداده لمراجعة اتفاقية 1968 حول تنقل وإقامة الجزائريين، معتبرا أن هؤلاء يتمتعون بمزايا خاصة وفقا للاتفاقية.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: