+ -

رافق وزير المالية الأسبق، عبد اللطيف بن أشنهو، رجل الأعمال الجزائري والرئيس المدير العام لمجمع سيفيتال، إسعد ربراب، في جولته العلمية إلى جامعة تلمسان، بداية الأسبوع الماضي، والتي تزامنت مع التحضيرات لزيارة الرئيس الفرنسي إيمانوال ماكرون إلى الجزائر، وحين سأل أحد الصحفيين وزير المالية الأسبق عن الجدوى الاقتصادية التي قد تحققها زيارة نزيل الإيليزيه إلى الجزائر، فضّل الخبير المالي والوزير السابق الالتفاتة يمينا وشمالا والهرب دون الرد على سؤال الزميل.. فلماذا الخوف يا وزير؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات