+ -

كان صيف 2017 حارا وساخنا على الجزائريين، بعدما أتت حرائق الغابات التي اندلعت في عديد ولايات الوطن على قرابة الـ 52 ألف هكتار.وشهدت الجزائر خلال 2017 ، محاولات غزو كثيفة من قبل بعض الطوائف والنحلات كالطائفة الأحمدية التي جاهرت بطقوسها على غرار الطائفة الكركرية وهو ما تصدى له الجزائريون، وشرعت المصالح المعنية في التحضير لمشروع قانون خاص لحماية الجزائريين من الانحراف النِّحلي و المذهبي.وسيتذكر الجزائريون أيضا صرخات أمهات الأطفال الذين تعرضت للاختطاف والقتل بدون أي رحمة ليقرر القضاء العودة إلى الحكم بالإعدام في مثل هكذا قضايا وأخرها إصدار محكمة بشار حكما بالإعدام في حق المتورطين الثلاثة في اختطاف و قتل الطفل درياح محمد ياسين (06 سنوات)، كما سيذكر الجزائريون لعبة الحوت الأزرق التي أودت بحياة 5 من أطفال الجزائر وانتحارهم بشكل رهيب. ومع نهاية العام استيقظوا على فاجعة اكتشاف جثة الطفل رمزي تطفو داخل حوض مائي بعد سبعة عشر يوما من الاختفاء .

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات