"أنا ديسيديت" في بلدية سيدي امحمد

+ -

تسبّبت تصرفات رئيس مصلحة فرع بلدية سيدي امحمد بالعاصمة، الكائن بشارع مناني، في انفجار غضب المواطنين الذين توجهوا إلى المصلحة لسحب البطاقات الرمادية لسياراتهم، ليصطدموا بخبر مغادرة المسؤول عن الإمضاءات على الوثائق دون سابق إشعار. ووجد الموظفون صعوبة كبيرة في امتصاص غضب المواطنين، خاصة أن غياب مسؤول المصلحة تزامن مع آخر يوم من نهاية الأسبوع. وحاول الموظفون في المصلحة الاتصال بمسؤولهم وإقناعه بالعودة إلى مقر العمل، إلا أنه أبلغهم بعدم عودته وانشغاله بأمور أخرى. فهلا تحرك المسؤولون لإيقاف مثل هذه التصرفات التي لا تشرف الإدارة العمومية؟ 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات