38serv

+ -

 تتسبب الفضلات الكيماوية التي تخلّفها المصانع في نفوق الحيوانات، يوميا، بالوادي الواقع بجوار حي أحمد مدغري بالرويبة في الجزائر العاصمة، إذ يستيقظ السكان كل يوم على مشهد القطط والكلاب النافقة بجوار الوادي. فإذا كان هذا حال الحيوانات، فكيف سيكون مصير السكان وأطفال الحي إذا زلت قدم أحدهم في هذا الوادي؟ السؤال موجّه لمصالح وزيرة البيئة فاطمة الزهراء زرواطي؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات