+ -

 تظهر في الصورة الأولى حالة حمام سيدي العبدلي في ولاية تلمسان وأحد مسابحه على الهواء الطلق وهو يبدو على شكل أطلال مهملة، بينما الصورة الثانية للمسبح نفسه في بداية الثمانينيات من القرن الماضي. فأين هو دور مديرية السياحة ومؤسسة التسيير السياحي في قضية المبادرة بإنقاذ ما يمكن إنقاذه في هذه المحطة لبعث نشاط سياحي حموي فيه؟ البعض قال ”وكأننا في تقدمنا نسير نحو الخلف في بعض القطاعات ومنها القطاع السياحي”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات