+ -

ذكرت تسريبات من داخل اللجنة المركزية للأفالان أن عددا من أعضائها حاولوا الاتصال بالسفير عبد القادر حجار في تونس، من أجل تزكية مسعى للإطاحة بجمال ولد عباس من الأمانة العامة للأفالان، خلال دورة اللجنة المركزية المقررة في 19 مارس القادم، لكن من دون جدوى. وأعرب هؤلاء عن خيبة أملهم في انخراط حجار الذي يشار إليه بالأصبع في كل المحطات التي أطيح فيها بأمناء عامين سابقين مثل بوعلام بن حمودة وعلي بن فليس وعبد العزيز بلخادم، وقبلهم الراحل عبد الحميد مهري، ونقلوا عن مقربين منه أنه لم يعد يقدر على مثل هذه العمليات بسبب وضعه الصحي وعدم إحراج المحيط الرئاسي والحكومة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات