+ -

لم يعد يفهم سكان إحدى دوائر ولاية تلمسان من المسؤول عن أمور الدائرة، ما دام أن رئيسها يرفض استقبال المواطنين ويوجههم إلى حاجب الدائرة ليستقبلهم ويسجل شكاويهم، الأمر الذي جعلهم يعلّقون بأن هذا العامل البسيط تحوّل بقدرة قادر إلى الآمر الناهي في هذه الدائرة التاريخية. فمن يا ترى يصغي لمشاكل الناس هنا ويجد لها حلا؟ وما جدوى تعيين رئيس دائرة لا يرضى لنفسه خدمة مواطني دائرته؟

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات