مديرية التشغيل تغلق والتلاميذ يدفعون الثمن

+ -

للعام الثالث على التوالي واصلت مديرية التشغيل بالطارف سياسة غلق عقود التشغيل المهنية ورفض إعادة تجديدها، حسب شكاوى رؤساء البلديات ومديري المدارس، فأصبح تنظيف وتطهير المؤسسات التعليمية والأقسام التربوية على عاتق المتمدرسين، بينما تستمتع السلطات الرسمية بالفرجة عند تشغيل التلاميذ في الأشغال الشاقة يوميا مقابل سكوتها عن سياسة الغلق.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات