+ -

استغرب الحاضرون لزيارة مصطفى ڤيطوني، وزير الطاقة، تدشينه لوكالة تجارية لشركة سونلغاز والتي سبق له تسييرها كمدير عام، الغريب في عملية التدشين لهذا المشروع ”الهام” أن مسؤولي شركة الكهرباء اختاروا نافذة تطل على مدخل الوكالة لتعليق اللوحة التذكارية للتدشين في مكان غير مناسب إطلاقا، وهو ما كان محل تعليقات ساخرة لسكان الحاجة مغنية، حيث قال أحدهم ”وزير الطاقة... يدشن تاقة”، ومعناه النافذة بالعامية الجزائرية.تجدر الإشارة إلى أن الكثير من مدن تلمسان لا تتوفر على وكالات تجارية تناسب ما تحصله الشركة من أموال.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات