+ -

رفع مواطن شكوى تظلم فيها لدى مسؤولي الصحة بالبليدة، بعد أن وجد صمما وللاستجابة لنداء وشكوى تقدم بها، شرح فيها أن ابنته أغمي عليها وارتفعت درجة حرارة جسمها، حتى أنها أصيبت بنوبات عصبية، وأنه أسرع إلى طبيبة الاستعجالات بمشفى العفرون، لكن يقول في شكواه إن هذه الأخيرة لم تقم بعملها وكأنها أهملته، وهو ما فاجأه ودفع به إلى رفع شكوى على المسؤولين، لكن الغريب، حسبه، يعترف أنها انقلبت ضده وبدل محاسبة الطبيبة والتحري معها، تحول هو إلى متهم وتم تهديده بمتابعته قضائيا، في حين كان ينتظر من المسؤولين تفهم ما تعرض له وابنته.المواطن المسكين قال ”فعلا الصحة في بلادنا بحاجة إلى طبيب أكثر من المواطن وحبذا لو كان ”نفسانيا”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات