+ -

توعدت مديرة تنفيذية ولائية بولاية وسطى، الذين حرروا شكاوى ضدها، بأقسى العقوبات، وسخرت من “الخبر” بعد نشر موضوع  عن مهازل إدارة هذه المديرة المكلفة بتسيير المديرية، ويتداول الموظفون داخل هذه المؤسسة مقولة المديرة “اكتبوا واش تحبوا، واحد ما يقدر لي؟” ودليل ذلك رغم ما كتب عنها، ورغم رفض الوظيف العمومي للترقية غير القانونية التي أرادتها لنفسها من أجل الحصول على  رتبة  أعلى مستغلة منصبها، إلا أن “مدام دليلة” لا تزال مكلفة بالتسيير، وهو ما جعل الرافضين لبقائها يتساءلون إن كانت ترقية الرداءة باتت من شروط التوظيف في المناصب المهمة بهذه الولاية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات