+ -

يبدو أن رئيس ديوان والي ولاية وسطى لا يزال متأثرا،  حسب ما يتداوله بعض موظفي الديوان، بعقلية “الحرس البلدي”، إذ لم يجد حرجا  في غلق باب الديوان في وجه بعض المراسلين الصحفيين وبعض المستثمرين، ويفضل فتحه على مصراعيه لفئة وبعض الأسماء بعينها، خاصة “مدام دليلة” التي تحولت بسبب هذا التفضيل إلى متحدثة باسم الوالي في بعض الأماكن.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات