+ -

استغرب كل من قرأ في بعض الصحف عن أزمة العطش التي ضربت قرية الزيتون بالمسيلة تصريحات مسؤول الهيئة التنفيذية الولائية بأنه “لم يكن يعلم بالأزمة ولا أسبابها ولا حتى مبررات بقائها كل هذه المدة”، ما دفع البعض إلى التعليق على الأمر بقولهم “إذا كان المسؤول لا يعلم كل هذه المدة بالعطش الذي تعانيه 12 ألف نسمة، فمن يعلم إذن؟”، بينما ذهب البعض إلى القول إنه حتى بعد حل المشكل بعد شهرين، حسب ما يتم تداوله، فإن المصالح الولائية مطالبة بمتابعة هموم المواطنين في كل مكان حتى ولو تعلق الأمر بدوار بمنطقة نائية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات