+ -

تفنن مسؤولو قطاع الشباب والرياضة بميلة في هدر الملايين من أموال الشعب في ألعاب نارية، خلال الحفل الاستعراضي الذي أقيم احتفاء بعيد النصر 19 مارس، إذ نظمت مديرية الشباب والرياضة تظاهرة وطنية تحت عنوان ”ميلة في أحضان الجزائر” بمشاركة 600 مشارك من 32 ولاية. فعالياتُ الافتتاح شهدت استعراضات فنية لمختلف المشاركين، وملأت الألعاب النارية سماء مدينة ميلة. المواطنون تساءلوا عن جدوى مثل هذه التظاهرات التي لا تستقطب اهتمامهم، مقابل إنفاق مبالغ مالية ضخمة في عز التقشف، في حين يحرم الشباب من مرافق شبانية على غرار الملاعب الجوارية والقاعات ودور الشباب، وقد علق أحدهم: ”ما ينقص القرد غير الورد”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات