+ -

 أثارت إطلالة برلمانية أفالانية عن ولاية شرقية داخلية، كانت قد غادرتها لتستقر بالعاصمة فور ظفرها بعهدة نيابية ثانية، عبر إذاعة محلية، استغرابا لدى المتابعين، خاصة أنها حظيت بمدة زمنية قاربت الثلاث ساعات كاملة ”تغزلت” خلالها بنفسها وبولائها المطلق للرئيس بوتفليقة، لينتهي الجدل بتفسير بسيط جدا مفاده أن ”عينها على المكتب السياسي” وأنها تسعى إلى إزاحة زميلها وولي نعمتها العضو الحالي بالمكتب لتحل محله، رغم أنه كان السبب الرئيس وراء ظفرها بعهدتين. هكذا يرُد الجميل داخليا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات