+ -

 أمرت محكمة لحقوق الإنسان في كندا شركة لإنتاج الألبسة بمنح مهندس إعلام آلي جزائري تعويضا قدره 5000 آلاف دولار، عن الأضرار النفسية التي تعرض لها خلال مقابلة توظيف. وقال الضحية إنه سئل خلال المقابلة عن معنى اسمه العائلي ذي الخلفية التركية، زاعما أن ذلك سبب له اضطرابا، وولّد لديه شعورا بالإهانة. وقالت الشركة إن المعني لم يظهر عليه أي إضراب كما أنه حصل على الوظيفة. ومن حسن الحظ أن هذا النوع من المحاكم غير موجود في الجزائر، وإلا أفلست الشركات والمؤسسات العمومية والخاصة في ظل انتشار الأسماء الغريبة في بلادنا وأغلبها من مخلفات الاستعمار، وانتشار ظاهرة النبش في الأصول والألقاب..

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات