+ -

تضاربت المواقف حول الضربة العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضد مواقع للنظام السوري، ردا على هجومه الكيماوي المزعوم ضد مدنيين، وأسفر عن مقتل العشرات وإصابة المئات ،حيث قابله رفض روسي إيراني شديد، يرجع إلى دعمهما لنظام بشار الأسد، سياسيا وعسكريا، منذ انفجار الأوضاع في سوريا قبل أكثر من 7 سنوات.

وبموازاة هذا وذاك، بدا الموقف العربي من الضربة متباينا، حيث أيدتها بعض الدول العربية من بينها السعودية وقطر والبحرين، فيما فضلت أخرى سياسة منتصف العصا أو الحياد ومن بينها مصر والأردن، بينما أعلن فريق ثالث رفضه للضربات مثل الجزائر والعراق ولبنان.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات