+ -

أفرجت التنسيقية الوطنية للأطباء المقيمين، أمس، عن رسالة النداء الثاني، وجهوها إلى القاضي الأول في البلاد، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وهي وثيقة تضمنت مناشدة لـ15 ألف طبيب وطبيبة، أعلنوا فيها تمسكهم بضمانات الرئيس وبتدخله الشخصي لرفع الغبن عنهم وتلبية مطالبهم.

يفتتح الأطباء المقيمون نداءهم إلى "القاضي الأول في البلاد حامي الدستور والضامن الوحيد للحقوق" بإقرار ووعي بما أسموها بـ"المرحلة المهمة والحساسة التي تمر بها بلادنا ضمن هذا المحيط الإقليمي الملتهب" وبإعلاء "إصرار الرئيس على محاربة كل ما يحاك ضد سلامتها، وضد كل من يريد تعكير مسار التنمية".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات