+ -

لم يفهم سكان بلدية إليزي، سر عدم تحرك المسؤولين على قطاع الماء بالولاية، لإيجاد حلول سريعة لأزمة المياه الحادة التي أعادت إليزي سنوات إلى الوراء، وأدخلت المواطن في أزمة عطش غير مسبوقة، خاصة قبل حلول فصل الصيف. والغريب في الأمر أن عملية تزويد بعض الأحياء بهذه المادة الحيوية انقطعت نهائيا منذ مدة طويلة قاربت الشهر، في حين تعرف أحياء أخرى انقطاعات مستمرة وتذبذبا رهيبا في التموين بمياه الشرب، دون تدخل من الجهات المعنية، رغم الشكاوى والاحتجاجات العديدة للسكان. فهل يتحرك وزير الموارد المائية، حسين نسيب، للتحقيق في الأمر ومحاسبة المتهاونين؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات