38serv

+ -

أسرّت مصادر من بلدية سدراتة في سوق أهراس، أن الأمينة العامة للبلدية المعينة مؤخرا، لم تعد تطيق تطاول بعض الموظفين ورؤساء المصالح الإدارية الذين يرفضون طريقة عملها الجديدة بعد سنوات طويلة من التسيّب والإهمال. واستغربت هذه الأخيرة من انسجام بعض المنتخبين مع هؤلاء، حيث لم يقدموا لها أية مساعدة لفرض الانضباط بالبلدية، بل تركوا الحابل على النابل، كما يقال، وصاروا يدافعون عنهم كلّما تعلق الأمر بالخصم من الرواتب، مما جعلها في وضع غير مريح ليس تجاه هؤلاء فحسب، بل حتى مع مسؤوليها كرئيس الدائرة ووالي الولاية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات