+ -

لم يجد من وصفوا بـ ”لصوص” السكن الاجتماعي من ملجأ بعد أن أغلق دونهم رئيس دائرة بوسعادة كل منافذ "التخلاط ”غير شن حملة شعواء عبر” فايسبوك ” للتشويش على عمل لجنة السكن وأعضائها. وكانت إلى وقت قريب” كوطة ”السكن الاجتماعي مصدر رزقهم وثروتهم، ولذلك راحت هذه الجماعة تمارس ضغطا على الرئيس لإخضاعه لمطالبها. وبحسب مقربين من المسؤول، فإن الحصة السكنية تخضع لمراقبة وتصفية جادة من كل المصالح. أحدهم علق على ما يحدث بالقول ”في بوسعادة كما في السياسة، لا صديق دائم ولا عدو دائم ، المصالح المشتركة من يحكم العلاقات ”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات