+ -

دعا بعض المتتبعين والمهتمين بالشأن التربوي في البليدة إلى ضرورة التعجيل بدراسة مختصين في علمي الاجتماع والنفس ظاهرة ”الغش” في الامتحانات المصيرية مثل البكالوريا، التي عادت بقوة في الدورة الجارية، ترجمت في حجم ونوع الغش الكلاسيكي بعد قطع الأنترنت عن الجميع. وجاءت الدعوة مبررة في مقدار ”الغش” الذي ظهر بشكل عنيف خلال هذه الدورة أو الدورات الماضية، سواء في الإلكتروني الافتراضي أو التقليدي الكلاسيكي، حيث تم تسجيل حالات اعتداء وتهديدات ضد المشرفين على تأطير وضمان سيرورة الامتحان. وخلص المتابعون لهذه الامتحانات إلى أن هناك أزمة أخلاقية تبلورت، وأن علاجها لابد أن يتم سريعا وإلا فالخوف على مستقبل الأجيال القادمة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات