+ -

 “الكفّار أرحم..” كان هذا تعليقا سمعته “الخبر” على أكثر من لسان في مطار هواري بومدين الدولي، والسبب هو اختفاء كل أعوان المطار، بل وكل أعوان الهيئات الأخرى العاملة بهذا الفضاءات، من شرطة وجمارك وشركات عمومية وخاصة وقت أذان المغرب، تاركين مواطنين مغلوبين على أمرهم لا يجدون أين “يكسرون” صيامهم ولو بقارورة ماء، رغم أن بقاءهم هناك إلى وقت أذان المغرب هو بسبب تأخر مصالح مؤسسة تسيير مطار الجزائر في الإفراج عن حقائب المسافرين لمدة تفوق الساعتين. فهل حقا “الكفّار أرحم”؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات