+ -

مرت، أمس، الذكرى الثانية والعشرون على عملية الاغتيال التي راح ضحيتها شهيد القلم والحرية رئيس تحرير "الخبر"، عمر أورتيلان، الذي اغتالته أيادي الغدر بالقرب من مقر عمله بدار الصحافة في ساحة أول ماي بالجزائر العاصمة.

كان آخر ما كتبه فقيد الكلمة الصادقة عمر أورتيلان في عموده الصحفي جاء تحت عنوان "أيها السلم تجلى"، ولعل من أطلق رصاصة الإغتيال لم يكن حتى يحفظ كل الحروف الهجائية فما بالك بأن يقرأ ويستوعب ما كتبه من كان يتوسل لفجر السلم أن يبزغ.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات