+ -

عليك دائما التحقق من قياس معدل الزفير باستخدام آلة القياس للتنفس، وهذا يعتبر مؤشرا على فعالية العلاج وطريقة للتنبؤ ببداية الأزمة. بنفس الطريقة، عليك حساب عدد مرات استخدام جهاز الاستنشاق وإبلاغ طبيبك بهذه المعلومات.جهزي غرفة نوم طفلك المصاب بما يلزم:* لفّي الفراش والوسائد بغطاء لمكافحة الطفيليات.* نظفي الغرفة يومياً.* لا تستخدمي الوسادة أو الغطاء المحشو بالريش الطبيعي واختاري المواد الاصطناعية.* انفضي الأغطية جيدا وضعيها في الهواء.* مرري المكنسة الكهربائية تحت الفراش وتحت السرير.* اختاري غطاء الأرضيات القابل للغسل.* قومي بتهوئة الغرفة.* لا تستخدمي مكيفات الهواء في الغرفة.* تجنبي القطع التي يتجمّع عليها الغبار والتي يجب تنظيفها كل يوم.* ضعي “ناموسية” بدلا من رش المبيدات الحشرية التي قد تسبب الحساسية.* انتبهي من بعض النباتات التي قد تسبب الحساسية.* اغسلي الستائر والسجاد والمفروشات بانتظام.* تجنبي ممارسة الرياضة في حال كان الطقس شديد البرودة أو في أماكن التلوث.* تجنبي الحيوانات الأليفة.* عالجي الزكام على الفور.* انتبهي من حبوب اللقاح: في فترات التلقيح، تجنبي الخروج إلى الأرياف والنزهات في الهواء الطلق.* يجب أن تكون لديك دائما وصفتك الطبية لعلاج القصبات الهوائية.* الأزمات تحدث عادة أكثر عند النوم، لذا ضعي علاجك في متناول يديك، ليكون حاضرا في حال حدوث أزمة ليلية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات