+ -

يعيش قطاع التربية على صفيح ساخن، في اليوم الثاني من الإضراب الذي شنته خمس نقابات، يضاف إليه إضراب نقابة كنابست المتواصل منذ 30 جانفي المنصرم وما تلاه من إجراءات عقابية وصلت حد الفصل من المنصب، في وقت ترتفع رقعة التلاميذ المحتجين على تعويض أساتذتهم بآخرين مستخلفين.

أكدت، أمس، مديرية التربية لولاية سيدي بلعباس، مباشرتها تنفيذ التعليمة الوزارية الصادرة عن مصالح الوزارة الوصية حين فصلت بشكل رسمي ما يعادل 28 أستاذا عن عملهم، من خلال مرحلة أولية "بعدما توفرت فيهم كل شروط الفصل في أعقاب استنفاذ الإدارة لجلّ الطرق القانونية لوقف إضراب التكتل النقابي".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: